تم كتابة هذا البوست في تاريخ 4 ابريل 2022 و لم استطيع إكماله
ترددت بالكتابة و لا أعلم ان كان قراري ملائما أم لا
منذ يومين كان عيد ميلادي ال 41 و الذي يصدف هذه السنة أن يكون في اول يوم من رمضان ، في غرة ابريل رحلت الغالية جدتي مريم الى رحمة الله
لا اعلم ما هي مشاعري و لا أعلم ماذا سأكتب
نعم انا حزينة جدا حزينة
مشاعري ملخبطة و متشتتة ، الحمدالله بأني واعية بأنها ذهبت لمكان افضل عن الله عزوجل
الموت يرعبني و انا أحاول تجاوز هذا الخوف
أحاول ان اكون قوية حتى لا يعاود الإكتئاب بالظهور مجددا
الأربعينات لا تناسبني دخلتها و انا في وسط أزمة كرونا و هذه السنة خيم علي الحزن بالوفاة
ربما
No comments:
Post a Comment